نِيران العِشْق لا تُطْفِئ
فَإِنّا أَتَرَوَّى فِي العِشْق
قَبَّلَ البدأ
وَأُقْدَم أَشْواقِي وَأُعْلِن
أَنَّى أَحَبَّ
نبضاتي بَدَونَكَ فَأَرْغه
ُ كَيْفَ سَتُمْلِئ ؟
وَأُرِيدكَ أُنْثَى لا تُهْدَأ
جَهَّزتُ سَرِيركَ أَنْتِ
بِالوِرْد وَبِالرَيْحان
وَجَعَلَتكِ شِعْباً نارِيّهُ
وَغَرَسَتكِ فَوْقِ الشطئان
لا يَقْتَرِب مِنكَ غَيْرَى
أَنْتِ ٱِمْرَأَة تُسْكِن حَضَّنِي
فَوْقِ سَماء الحَبّ تُحَلِّق
فإذا تَعِبَت تَرْجِع فَوْراً
تســـــكن جَسَدِي
أَعْزُف مَن كَلِماتكَ أَنْتِ
أُجْمَل أَبْيات وَالحان
أُعَشِّق حِين تَكُّونِي
مُشاغِبهُ أَنْتِ وَعَصَبِيّهُ
وَتُثَوِّر أَشْواقِي وَتَبْقَى
بُرْكان وَحُمَم نارِيّه
يا أمرأه فِي مَضْجَع قلبي
كَيْفَ لِعِشْقِي إِلَيكِ أُخَبِّئ
فَإِنّا الآن ثائِر جَدّا
وَأُرِيدكَ أُنْثَى لا تُهْدَأ
حِين تَكُّونِي بِيِن ذراعِيّ
أُصَبِّح سَلَّطانا أُو مَلَكا
فَأَنَت الدُنْيا وَأَنَت الحَبّ
وَعُيُونكَ صارَت لَيّ سَكَّنا
ناعِمهُ أَنْتِ بهماستك
أَرْغَب شَلّال مَن قُبْلاتكِ
فَأنّا مَن أحببتك حَقّا
وَيَدايَ إِلَيكِ مَوْلاتِي صارَت وَطُنّاً
لا تَهْتَمِّي كَيْفَ الآن أُمارَس عِشْقِيّ
أَنا لا أهذئ
وَأُرِيدكَ أُنْثَى لا تُهْدَأ
أَنْتِ أمرأه مَن نَهْدِيها
تُهَيِّم عُيُونِي
يَصْرُخ قَلْبَيْ رَغْماً عَنَى
إِلَيها خُذُونِي
أُعَشِّق فِيكَ رَقّهُ قَلْبكِ
مِنكَ أُصَبِّح كُلّ جُنُونِيّ
فَدَعِينِي أُهَيِّم بشفتيك
وَأُرَسِّم أَسْمَى بِالقُبْلات
وَأُطَوِّق بيداى جَسَدكِ
وَأَذُوب داخِلَ عَيَّناكِ
وَدَعِينِي أَسْقَطَ أَشْواقِي
داخِلَ جَسَدكِ حَتَّى أُغْرِق
وَدَعِينِي أَشْرَب مَن شَهِدَكِ
وَدَعِينِي أُكْتَشَف الأَعْمَق
فَأنا الأن أَطْلُب مِنكِ
أن تُبْقَى أُنْثَى لا تُهْدَأ
,,,, تــــــــامر النقــــــــــيب ,,,, مَن مُؤَلَّفاتِي وَلَيِسَ مَنْقُول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق