وبين طرقات الهوي رأيتها && بقلم الشاعر/ وليد رمضان
وبين طرقات الهوي رأيتها
كانت صدفه جميله
لا سابق لها
ميعاد
تنفست الصعداء ك غارق
في مياه السهد فهي
قشتي للنجاه و
الامداد
ليس ك مثلها انثي عنود
ك المهر في انجذابها
سبق جميع
الجياد
ك طلع نخل تغني للرياح
فأهتز الصفا خجلا
وشق الصفا صدر
الميهاد
وجدل الليل لباس طهرا
فارتدت السهر وعقدت
لفتنها النجوم
عقاد
وان الدجي ك نهد صب
شهد الفؤاد لفم
الدلال فشرب
الوداد
ونحر قلبا علي ساق
الهوي املا لجيدها
قربانا لها
وسهاد
فسارحل الي طيفها
واحاكي الخطي
عن رقها و لحبها
سأعد في وصلها
العتاد
هي لب النعيم وروح
الهنا لامتلاكها في
حروب الحسن ذبح
العبيد لاجلها
والاسياد
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق